مــــــــــــنــــــتــــــــدى الــــــــشـــــــامـــلي
حديث شريف اعجبني 496432890


أخي الكريم زيارتك شرف لنا وتسجيلك معنا أملنا فبادر بالتسجيل معنا( إدارة منتدى الشاملي)
مــــــــــــنــــــتــــــــدى الــــــــشـــــــامـــلي
حديث شريف اعجبني 496432890


أخي الكريم زيارتك شرف لنا وتسجيلك معنا أملنا فبادر بالتسجيل معنا( إدارة منتدى الشاملي)
مــــــــــــنــــــتــــــــدى الــــــــشـــــــامـــلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابة الجديدةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» فوائد الباعوضة
حديث شريف اعجبني Emptyالإثنين 17 يناير 2011, 11:58 pm من طرف العنزي

» كلمات من ذهب رائعة
حديث شريف اعجبني Emptyالجمعة 17 ديسمبر 2010, 5:45 am من طرف روعة الحياة

» استخدم الغربال بدل المدفع الرشّاش
حديث شريف اعجبني Emptyالجمعة 17 ديسمبر 2010, 5:37 am من طرف روعة الحياة

» مهارات تفكير رائعة
حديث شريف اعجبني Emptyالخميس 16 ديسمبر 2010, 4:26 am من طرف روعة الحياة

» جولة في .. مستشفى المجانين
حديث شريف اعجبني Emptyالأربعاء 01 ديسمبر 2010, 12:17 am من طرف روعة الحياة

» هنيئاً لك الحج ... قصة اتحدى أن لا تدمع عيناك وأنت تقرأها !!!
حديث شريف اعجبني Emptyالأربعاء 01 ديسمبر 2010, 12:04 am من طرف روعة الحياة

» إعجاز الرقم سبعة ( 7 ) ...
حديث شريف اعجبني Emptyالثلاثاء 30 نوفمبر 2010, 11:45 pm من طرف المدير العام

»  الفرق بين المدير الغربي والمدير العربي
حديث شريف اعجبني Emptyالثلاثاء 30 نوفمبر 2010, 11:34 pm من طرف المدير العام

» هدية رائعة !!!
حديث شريف اعجبني Emptyالثلاثاء 30 نوفمبر 2010, 4:53 pm من طرف مقبول

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
لولو لولو
حديث شريف اعجبني Vote_rcapحديث شريف اعجبني Voting_barحديث شريف اعجبني Vote_lcap 
المدير العام
حديث شريف اعجبني Vote_rcapحديث شريف اعجبني Voting_barحديث شريف اعجبني Vote_lcap 
مخاوي الليل
حديث شريف اعجبني Vote_rcapحديث شريف اعجبني Voting_barحديث شريف اعجبني Vote_lcap 
ام محمد ويوسف
حديث شريف اعجبني Vote_rcapحديث شريف اعجبني Voting_barحديث شريف اعجبني Vote_lcap 
الحربي
حديث شريف اعجبني Vote_rcapحديث شريف اعجبني Voting_barحديث شريف اعجبني Vote_lcap 
العنزي
حديث شريف اعجبني Vote_rcapحديث شريف اعجبني Voting_barحديث شريف اعجبني Vote_lcap 
مقبول
حديث شريف اعجبني Vote_rcapحديث شريف اعجبني Voting_barحديث شريف اعجبني Vote_lcap 
اجمل احساس
حديث شريف اعجبني Vote_rcapحديث شريف اعجبني Voting_barحديث شريف اعجبني Vote_lcap 
القلب الطيب
حديث شريف اعجبني Vote_rcapحديث شريف اعجبني Voting_barحديث شريف اعجبني Vote_lcap 
صقر جده
حديث شريف اعجبني Vote_rcapحديث شريف اعجبني Voting_barحديث شريف اعجبني Vote_lcap 
منتدى الشاملي
مكتبة الصور
حديث شريف اعجبني Empty

 

 حديث شريف اعجبني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العنزي
عضو جديد
عضو جديد
العنزي


عدد الرسائل : 120
تاريخ التسجيل : 03/02/2009

حديث شريف اعجبني Empty
مُساهمةموضوع: حديث شريف اعجبني   حديث شريف اعجبني Emptyالأحد 22 فبراير 2009, 6:41 pm

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبيّ فقال : ( كن في الدنيا كأنك غريب ، أو عابر سبيل ) .


وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول : " إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء ، وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك " . رواه البخاري .


الشرح

عندما نتأمل في حقيقة هذه الدنيا ، نعلم أنهالم تكن يوما دار إقامة ، أو موطن استقرار ، ولئن كان ظاهرها يوحي بنضارتها وجمالها ، إلا أن حقيقتها فانية ، ونعيمها زائل ، كالزهرة النضرة التي لا تلبث أن تذبل ويذهب بريقها .


تلك هي الدنيا التي غرّت الناس ، وألهتهم عن آخرتهم ، فاتخذوها وطنا لهم ، ومحلا لإقامتهم ، لا تصفو فيها سعادة ، ولا تدوم فيها راحة ، ولا يزال الناس في غمرة الدنيا يركضون ، وخلف حطامها يلهثون ، حتى إذا جاء أمر الله انكشف لهم حقيقة زيفها ، وتبين لهم أنهم كانوا يركضون وراء وهم لا حقيقة له ، وصدق الله العظيم إذ يقول : { وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور } ( آل عمران : 185 ) .


وما كان النبي صلى الله عليه وسلم ليترك أصحابه دون أن يبيّن لهم ما ينبغي أن يكون عليه حال المسلم في الدنيا ، ودون أن يحذّرهم من الركون إليها ؛ فهو الرحمة المهداة ، والناصح الأمين ، فكان يتخوّلهم بالموعظة ، ويضرب لهم الأمثال ، ولذلك جاء هذا الحديث العظيم بيانا وحجة ووصية خالدة .


لقد أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بمنكبيّ عبدالله بن عمر رضي الله عنهما ؛ ليسترعي بذلك انتباهه ، ويجمع إليه فكره ، ويشعره بأهمية ما سيقوله له ، فانسابت تلك الكلمات إلى روحه مباشرة : ( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) .


وانظر كيف شبّه النبي صلى الله عليه وسلم مُقام المؤمنين في الدنيا بحال الغريب ؛ فإنك لا تجد في الغريب ركونا إلى الأرض التي حل فيها ، أو أنسا بأهلها ، ولكنه مستوحش من مقامه ، دائم القلق ، لم يشغل نفسه بدنيا الناس ، بل اكتفى منها بالشيء اليسير .


لقد بيّن الحديث غربة المؤمن في هذه الدنيا ، والتي تقتضي منه التمسّك بالدين ، ولزوم الاستقامة على منهج الله ، حتى وإن فسد الناس ، أو حادوا عن الطريق ؛ فصاحب الاستقامة له هدف يصبو إليه ، وسالك الطريق لا يوهنه عن مواصلة المسير تخاذل الناس ، أو إيثارهم للدعة والراحة ، وهذه هي حقيقة الغربة التي أشار إليها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله : ( بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا فطوبى للغرباء ) رواه مسلم .


وإذا كان المسلم سالكاً لطريق الاستقامة ، حرص على قلّة مخالطة من كان قليل الورع ، ضعيف الديانة ، فيسلم بذلك من مساويء الأخلاق الناشئة عن مجالسة بعض الناس كالحسد والغيبة ، وسوء الظن بالآخرين ، وغير ذلك مما جاء النهي عنه ، والتحذير منه .


ولا يُفهم مما سبق أن مخالطة الناس مذمومة بالجملة ، أو أن الأصل هو اعتزال الناس ومجانبتهم ؛ فإن هذا مخالف لأصول الشريعة التي دعت إلى مخالطة الناس وتوثيق العلاقات بينهم ، يقول الله تعالى : { يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا } ( الحجرات : 13 ) ، وقد جاء في الحديث الصحيح : ( المسلم إذا كان مخالطا الناس ويصبر على أذاهم خير من المسلم الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم ) رواه الترمذي ، ولنا في رسول الله أسوة حسنة حين كان يخالط الناس ولا يحتجب عنهم .


وإنما الضابط في هذه المسألة : أن يعتزل المرء مجالسة من يضرّه في دينه ، ويشغله عن آخرته ، بخلاف من كانت مجالسته ذكرا لله ، وتذكيرا بالآخرة ، وتوجيها إلى ما ينفع في الدنيا والآخرة .


ولنا عودة مع قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( كأنك غريب ، أو عابر سبيل ) ، ففي هذه العبارة ترقٍّ بحال المؤمن من حال الغريب ، إلى حال عابر السبيل .


فعابر السبيل : لا يأخذ من الزاد سوى ما يكفيه مؤونة الرحلة ، ويعينه على مواصلة السفر ، لا يقر له قرار ، ولا يشغله شيء عن مواصلة السفر ، حتى يصل إلى أرضه ووطنه .


يقول الإمام داود الطائي رحمه الله : " إنما الليل والنهار مراحل ينزلها الناس مرحلة مرحلة ، حتى ينتهي ذلك بهم إلى آخر سفرهم ، فإن استطعت أن تقدم في كل مرحلة زادا لما بين يديها فافعل ؛ فإن انقطاع السفر عما قريب ، والأمر أعجل من ذلك ، فتزود لسفرك ، واقض ما أنت قاض من أمرك " .


وهكذا يكون المؤمن ، مقبلا على ربه بالطاعات ، صارفا جهده ووقته وفكره في رضا الله سبحانه وتعالى ، لا تشغله دنياه عن آخرته ، قد وطّن نفسه على الرحيل ، فاتخذ الدنيا مطيّة إلى الآخرة ، وأعد العدّة للقاء ربه ، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من كانت الآخرة همه ، جعل الله غناه في قلبه ، وجمع له شمله ، وأتته الدنيا وهي راغمة ) رواه الترمذي .


ذلك هو المعنى الذي أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يوصله إلى عبدالله بن عمر رضي الله عنهما ، فكان لهذا التوجيه النبوي أعظم الأثر في نفسه ، ويظهر ذلك جليا في سيرته رضي الله عنه ، فإنه ما كان ليطمئنّ إلى الدنيا أو يركن إليها ، بل إنه كان حريصا على اغتنام الأوقات ، كما نلمس ذلك في وصيّته الخالدة عندما قال رضي الله عنه : " إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء ، وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك " .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حديث شريف اعجبني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حديث شريف
» حديث شريف
» حديث شريف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــــــــــــنــــــتــــــــدى الــــــــشـــــــامـــلي :: ღϠ₡ منتديات الشاملي الأدبية ღϠ₡ư :: ღϠالقصص والرواياتღϠ-
انتقل الى: